منتدى الاسهم الاردنية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاسهم الاردنية


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الحقد الاعمى

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الحقد الاعمى Empty الحقد الاعمى الثلاثاء ديسمبر 30, 2008 4:29 pm

زائر


زائر

"
حركة «حماس»: لا تجب لها المساعدة!!

.. الى الأخ فؤاد الهاشم: أثناء الاحتلال العراقي للكويت، قام نظام صدام البائد بطحن الشعير وعجنه ثم خبزه ليوزعه على الشعب الكويتي و.. احتفل الفلسطينيون بهذا «النصر» وصفقوا لحزب البعث العراقي، و.. دارت الايام، وهاهم الفلسطينيون في غزة عجنوا علف الأغنام والطيور وخبزوه واكلوه، لكن.. بأيديهم لا بأيدي اعدائهم، فاللهم لا شماتة، اللهم لا شماتة، اللهم لا شماتة وان الله لا يخذل عبده الصادق ابدا وان طال الوقت، ولأنه سلاح الصادقين مع الله.

المرسل

سلطان العجمي

***

ما قاله الأخ المواطن «سلطان العجمي» صحيح تماما ونقولها - نحن بالعامية الكويتية - «الله ما يطق بعصا»، فقبل ثمانية عشر عاما، كان «الشقيق» الفلسطيني يقفز من الفرح لحال الكويت المحتلة وشعبها، وما تسلط اليهود عليهم وازدياد عذاباتهم الا نتيجة افعالهم ضد اشقائهم ونواياهم السوداء وقلوبهم الحاقدة!

***

.. وها هم قادة «حماس» من الملالي يوقفون تنفيذ شريعة من شرائع الله عز وجل وهي «الحج» ويمنعون حجاج الضفة الغربية من مغادرة قطاع غزة، فمن اين سيأتيهم التوفيق والسؤدد ما دام هؤلاء القادة - والملالي - يعتبرون ربهم «ايران»، وجبريلهم.. «سورية»؟!

***

.. لعلهم - حين يتذوقون طعم خبز العلف الحيواني في أفواههم - يتذكرون طعم خبز الشعير في افواه الكويتيين ايام الغزو، فليستغفروا ربهم على خطاياهم التي لا تعد ولا تحصى لعل الباري عز وجل يرفع غضبه عنهم أو.. ترسل لهم الجمهورية الاسلامية في ايران عددا من «الملالي» حتى.. «يشوّروا» بالاسرائيليين أم ان.. «التشوّر» لا ينفع الا ضد المسلمين فقط؟!

***

.. قبل اكثر من خمس سنوات، وحين بدأت القوات الامريكية طريقها نحو الحدود العراقية الكويتية من اجل بدء معركة تحرير ذلك البلد المنكوب بحكم حزب البعث، قلت للزميل الاستاذ «ابراهيم سعدة» - رئيس مجلس ادارة «اخبار اليوم» القاهرية - وكنت في زيارة الى مكتبه ضمن وفد اعلامي - بأن.. «بقاء النظام الصدامي في الحكم ضد مصلحتنا، وسقوطه - ايضا - ضد مصلحتنا»، فسألني الزميل «سعدة» - ضاحكا - «ازاي بقى الحكاية دي؟ ممكن تشرحها»؟! فقلت له ان لدينا مبالغ تعويضات تصل الى مائة مليار دولار، فإن سقط نظام صدام حسين، فسيأتي نظام جديد يطالبنا باسقاطها بحجة «ان الديون كانت على الظالم وليس المظلوم»، ولو بقي صدام حسين في الحكم، فسوف يستمر تهديد استقرار بلدنا وامنه»!! ها هي الايام تثبت ما ذهبت اليه، وآخر تلك الاصوات المطالبة باسقاط التعويضات هو «وليد الحلّي» - ممثل رئيس الوزراء العراقي - الذي قال في لقاء صحافي في «الوطن» يوم امس الاول.. «ليس من العدل ان يؤخذ من الضحية ما قام به.. مجرم»!! يقول قوله هذا وكأننا لسنا - ايضا - ضحية، كما ان العراق اغنى من الكويت مائة مرة، لكن فساد حكامه هو الذي.. افقره، فلماذا ندفع - نحن الثمن - لأمر لا دخل لارادتنا فيه؟!

***

.. زبدة الكلام:

.. لا يجوز - شرعا - تقديم اية مساعدة لحركة حماس أو جمع التبرعات لها، لقوله تعالى.. ?وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا، فأصلحوا بينهما، فإن بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى امر الله? صدق الله العظيم! الشواهد كلها تشير الى محاولات صلح قامت بها العديد من الدول العربية بين «حماس» و«فتح»، والتي «تبغي» دائما هي «حماس» فوجب على العرب اجمعين قتالها حتى.. «تفيء الى امر الله» وتبتعد عن الحضن الايراني، لأن الولاية لله وليست.. للفقيه!

***

.. ابلغتنا مصادر اوروبية مطلعة ان الارهابيين الذين قاموا بالتفجيرات في «مومباي» دخلوا الى الهند قبل بدء عملياتهم بثلاثة اسابيع، واعترف الارهابي الوحيد الذي اعتقلته السلطات الهندية حيا - واسمه «عزام أمير كساب»، عمره 21 عاما - بأنه واربعة من رفاقه بقوا لليلتين في المركز اليهودي بإدعاء انهم.. «من فقراء الطلبة المسلمين المحتاجين القادمين من ماليزيا»، والدعم المالي وصلهم - كما تقول المصادر - من شخص يدعى «مولانا عبدالباري» ومقيم في «جدة»! عدد المهاجمين ارتفع الى ثلاثين شخصا واستخدموا اجهزة اتصالات مرتبطة بالاقمار الصناعية و«G.P.S MAPS»، ودخلوا الهند بواسطة البحر قادمين من «كراتشي» بمساعدة من تنظيم «عسكر طيبة» وعدد من ضباط جهاز الاستخبارات.. الباكستانية!! اوامر قادة الارهابيين كانت.. «اقتلوا الكفار، واذا شاهدتم مسلما يجلس مع الكفار، فحلال قتل المسلم.. ايضا»!! و.. نجا طفل يهودي عمره 24 شهرا من الموت بعد ان حملته خادمته الهندية واختبأت معه في كراج للسيارات يقع تحت المعبد.. اليهودي!!


تاريخ النشر 02/12/2008





.. «بالكيماوي.. يا أولمرت»...!!
.. قال رئيس الحرس الثوري الايراني - تعليقا على احداث «غزة».. «اتمنى لو كانت هناك سفارة امريكية في طهران حتى نستطيع ان نحتلها مثلما فعلنا في بداية.. الثورة»!! لعل هذه الجملة التي اطلقها هذا «المناضل الثوري الاسلامي مؤيد الولي الفقيه تخترق طبول آذان المخدوعين بالشعارات الفارغة والتهديد الاجوف الذي ينصب على «الشيطان الاكبر - امريكا»، و«الشيطان الاصغر - اسرائيل»، بينما تظهر «بطولة» النظام الايراني و«مراجله» على دولة الامارات العربية المتحدة باستمرار احتلال جزرها الثلاث، وعلى مملكة البحرين باستمرار ترديد مزاعم تبعيتها «للامبراطورية الاسلامية» في.. طهران، و.. دون استثناء بقية دول الخليج - المسالمة والمسلمة - من بعض «الرشقات» بين الحين والآخر!! الأخ الثوري - رئيس الحرس - يتمنى «وجود سفارة امريكية حتى يحتلها»! اذن؟ لم هذا التكديس في الاسلحة والصواريخ والعتاد وتخصيب اليورانيوم واجهزة الطرد المركزي وغواصات ومناورات وحشود وتجمعات واستعراضات الى آخر المطاف.. «الحلم بوجود سفارة مدنية حتى يحتلها ابناء الثورة العالمية.. الاسلامية»؟! حتى لا يصاب عشاق الجمهورية الثورية بالدهشة والصدمة والخذلان من موقفها الحالي ازاء ما يحدث في قطاع «غزة»، فإنه يسعدنا ابلاغهم بفحوى «الانذار» الذي وصلهم عبر طرف ثالث من واشنطن وتل ابيب يوم امس الاول - وقبل ان تغيب شمسه - يقول.. «ان القوة العسكرية الامريكية ومعها القوة العسكرية الاسرائيلية سوف تتجهان الى صدام عسكري معكم ان.. تجاوزتم الخط الاحمر»!! انتهى الانذار!! لهذا السبب، اخذ رئيس الحرس الثوري الايراني.. «يحلم بوجود سفارة امريكية ليحتلها»!! يريد ان.. يحلم؟! دعوه يحلم حتى تنتهي العملية الاسرائيلية في «غزة» ويعاود حكام طهران ودمشق وحزب الله اللبناني تخدير هذه الملايين من الانفس المخدوعة بهم.. بالشعارات والمزايدات والاستقواء على «العرب - المساكين» وترك.. «اليهود - الملاعين»!!

***

.. بثت وكالة «كونا» هذا الخبر يوم امس وقالت فيه.. «حول مطالبة نواب مجلس الامة بمنع دخول الرئيس الفلسطيني للبلاد لحضور القمة الاقتصادية، وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح يقول.. هذا الوقت هو للم الشمل وليس.. الفرقة»!! وانا - هنا - اسأل وزير الخارجية.. «لم شمل.. من»؟! اذا كان المقصود هم الفلسطينيون، فنحن لسنا الذين مزقوا شملهم، وبالتالي، ليست مسؤوليتنا ان نلم شملهم، لأن عليهم ان يلملموا شتات انفسهم قبل ان يتوقعوا من الآخرين توحيد صفوفهم، ارسلوا لهم برجس حمود البرجس بالخيام والبطاطين والادوية وعلب الفول والباذنجان المخلل ولا تلعبوا دورا اكبر من دور «21 دولة عربية زائد الاتحاد الاوروبي زائد الاتحاد الافريقي زائد.. رئيس الحرس الثوري الايراني.. الحالم بالسفارات»!!

***

.. اقول للفلسطينيين - ولقياداتهم الكثيرة - «الكويتيون شعب طيب القلب وحنون وسريع النسيان، وعلى الرغم من تدينهم الشديد الى حد التطرف وتمسكهم بتعاليم الاسلام، الا انهم من عشاق سياسة المسيح عليه السلام في ادارة الخد الايمن لكل من يصفعهم على خدهم الايسر، ولهذا السبب، نشاهد كل هذه الفزعة النيابية والحكومية والشعبية لنزيف الدم في غزة، لذلك، اسأل الفلسطينيين سؤالا واحداً لعل رشيدا منهم يجيبي عليه وهو.. ما هو شعور سكان غزة - والضفة الغربية لو شاهدوا جموع الشعب الكويتي وهم يسيرون في مظاهرات بشوارع عاصمتهم وهم يهتفون.. بالكيماوي يا اولمرت، من رام الله الى.. غزة؟! أو.. بالنووي - ياليفني - من الخليل الى.. رفح»؟! حكاية «نصرة المسلمين لبعضهم «ليست.. مطلقة، بدليل ان «صدام حسين».. مسلم، «وبرزان التكريتي».. مسلم، و«علي حسن المجيد».. مسلم، «وطه ياسين رمضان».. مسلم، والذين قتلوا «الامام الحسين» مسلمون، والذين ابادوا «ذرية اهل البيت» مسلمون، والذين دكوا «حماة» على رؤوس اهلها المسلمين.. مسلمون، والذين سرقوا «الحجر الأسود».. مسلمون، والذين ضربوا «الكعبة» بالمنجنيق.. مسلمون، والذين ردموا «بئر زمزم» بآلاف من جثث المسلمين.. مسلمون!! و.. «تبون بعد واللا.. كافي»؟! فإن كانوا قد نسوا شعار «بالكيماوي يا صدام من الكويت للدمام»، فنحن لم ننس!!

***

.. منذ اغتيال الشيخ ياسين والدكتور «الرنتيسي» - منذ سنوات - وانا اسمع تهديدات حركة «حماس» بـ.. «الرد المزلزل» دون ان اراه، ويوم امس، هددت الحركة بـ «رد مزلزل» على القصف الاسرائيلي!! قادة حماس لن يفعلوا شيئا لأن كراسي الحكم في الدنيا اهم عندهم من.. قبر وكفن، وراية تلفهم!!
تاريخ النشر 29/12/2008






بنو «النضير» وبنو «حماس»!!
.. لم اسمع - وسط الصراخ واللطم وشق الجيوب والشتم ورفع «القنادر والعقل» - «زين اللي ما ارفعوا ريولهم بعد» - وسط ساحة الارادة يوم امس الاول من المطاوعة والملالي واهل الذقون واللحى والدشاديش «المقصملة» صوتاً واحداً من هؤلاء وهو يقول ان.. «ما يحدث في غزة هو غضب إلهي على شعب نسوا الله فأنساهم انفسهم»!! عدد من هؤلاء المطاوعة والملالي واهل الذقون واللحى والدشاديش «المقصملة» قالوا ذلك عن الشعب الكويتي حين غزاهم صدام حسين!! المواطن الكويتي - الطيب القلب - الذي قدم لهم زكاة ماله حتى اصبحت اكتافهم اسمن من اكتاف العجول الامريكية، ووهبهم صدقات امواله حتى تورمت رقابهم كرقاب البقر الهولندي!! اذا كان احتلال العراق للكويت لسبعة اشهر فقط.. «عقاباً من الباري عز وجل»، فماذا يسمون - اذن - احتلال اسرائيل لفلسطين ستين سنة.. كاملة؟! ان لم يكن ذلك «عقابا وسخطا ولعنة على شعب نسوا الله فأنساهم انفسهم».. فماذا يكون اذن.. يا ايها الملالي والمطاوعة واهل الذقون واللحى والدشاديش.. المقصملة»؟! كبيرهم - الذي علمهم الدجل - «خالد مشعل» - قدس سره وانتفخت اوداجه وتورم رصيده - كان يشيد - برسالته المتلفزة الى «رهط من قومه» بـ «الشعب الكويتي واخلاقه ومثله وطيب معدنه ويسألهم العون»، فأين كانت.. «هذه الاخلاق والمثل وطيب المعدن» حين كان شعب غزة بأكمله يعوي كالذئاب - حاملا صور صدام حسين - وصارخا بأعلى صوته.. «بالكيماوي يا صدام من الكويت.. للدمام»؟! اين كانت.. «اخلاق ومثل ومعدن الشعب الكويتي»، ومطاوعة حماس وملاليها يصرخون من فوق منابر مساجد غزة ورام الله وجنين وطولكرم والخليل ونابلس وعمان ومخيم «الوحدات» قائلين - وآبار النفط الكويتية التي اشعلها حقد الشقيق وزادها الاشقاء سعيرا - «اللهم لا تطفئ لهم بئرا، ولا تخمد لهم.. نارا»؟!! ان الغضب الإلهي لم يسلط عليهم يهود «خيبر» وبني «النضير» وبني «قينقاع» وبني «اشكناز» وبني «سفارديم» فقط بل زادهم من بني «حماس» وبني «سورية» وبني «حزب الله اللبناني» وبني «ايران»، فأصبح غضباً «خاثرا» وثقيلا، لا ماء الرحمة طاله، ولا ثلج الغفران.. ناله!! قال تعالى.. ?ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم? صدق الله العظيم.
تاريخ النشر 31/12/2008







أين أهل.. «الصمود والممانعة» و.. المصارعة؟!
.. الآن، وبعد سقوط اكثر من 195 قتيلا ومئات الجرحى جراء الغارات الاسرائيلية على قطاع.. غزة، نتساءل.. «اين قوى الصمود والممانعة»؟ «اين الصواريخ الموجهة إلهيا»؟ «اين زعيم النصر الالهي»؟! «اين الرئيس الايراني احمدي نجاد الذي ما انفك يتحدث عن عودة المسيح والمهدي وزوال اسرائيل وصواريخ شهاب وزلزال وخيبر»؟! اين اصحاب شعار.. «نحن الذين نحدد زمان ومكان المعركة»؟ و.. «نسعى للتوازن الاستراتيجي مع الكيان الصهيوني» و«شعب واحد في دولتين» و.. «امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة»، و«كاسك يا وطن» و.. «رايتنا صارت.. كرافتات».. والخير لقدام؟! كلهم يستخدمون «اللحم الفلسطيني الحي» وقوداً لمعاركهم السياسية مع الولايات المتحدة الامريكية «واطواق نجاة» ينقذون بها رقاب انظمتهم الحاكمة في أي مفاوضات قادمة، كلهم رابحون باستثناء هذا الشعب الغزاوي البائس الذي تحول الى فئران تجارب بيضاء غطتها الدماء.. الحمراء!

***

.. «سرايا القدس» - الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي اعلنت عن.. «مفاجآت ستصعق قوات الاحتلال الاسرائيلي.. اذا حاولت قصف غزة»!! القصف جرى وتم، والمفاجآت هي.. «سلاح جديد اخترعته سرايا القدس يتكون من.. حمص سوري مخلوط بالآش الايراني»، فلنتابع ونشاهد.. حتى نصدق!!

***

.. قدمت الحكومة الايرانية مبلغ 50 مليون دولار من اجل انشاء مجمع تجاري وسكني وديني «يضم كنيساً للعبادة» من اجل يهود ايران، وقد سبق ان اعفت 19 يهوديا ايرانيا من احكام بالسجن والاعدام واطلقت سراحهم بعد ادانتهم بتهم التجسس ونقل معلومات والتخابر مع اسرائيل، في الوقت نفسه، تمارس كل انواع الاضطهاد العسكري والديني والاجتماعي والسياسي ضد «المسلمين السنة» في اقليم «عربستان»!! من ناحية اخرى، قدم الرئيس اليمني «علي عبدالله صالح» مبلغ مليوني ريال وبيتا في العاصمة صنعاء لكل يهودي يمني بعد مقتل احد هؤلاء على يد طيار سابق!! لولا اخلاص قادة اسرائيل في الدفاع عن كل ما هو يهودي في هذا العالم، لما حصل يهود ايران واليمن على مزايا لم يحصل عليها مسلم في.. وطنه!!

***

.. في التحقيقات التي اجرتها معه وزارة الداخلية قال «مبارك البذالي» - عن دعوته لانشاء جهاز مراقبة للمواطنين يبدأ من الصليبيخات وينتشر في كل انحاء مناطق الكويت - «انا مو قصدي اسوي.. جذي»!!.. اربك الناس واخترع وزارة داخلية «قطاع خاص» وتطاول على القانون ودولة المؤسسات وجعل من نفسه «وليا لأمر المسلمين»، و«عفس الديرة»، ويقول.. «انا مو قصدي اسوي جذي»!! اطالب وزارة الداخلية بتحويل هذا الذي ارسل ابنه لينتحر في العراق وهو لم يبلغ السادسة عشرة من عمره بعد الى مستشفى الطب النفسي لفحص قواه العقلية، وحتى يكون لديه «كرت احمر» - أو اصفر - يتعرف بواسطته الناس.. عليه!!

***

.. «ميري كريسماس» و«هابي نيو - يير» نقولها لزميلنا العزيز الدكتور «وليد الطبطبائي» و«نبيل العوضي» و«ناصر الصانع» واعضاء لجنة الظواهر السلبية في مجلس الامة و.. «للثلاثي علج» «عبدالصمد ولاري وجمال»، و.. تقبل الله طاعتكم!

***

«2008.. راحت»، و«2009» على الابواب، وما زلت غير مصدق ان «2007» قد.. انتهت!!
تاريخ النشر 28/12/2008

2الحقد الاعمى Empty رد: الحقد الاعمى الأربعاء ديسمبر 31, 2008 1:50 am

زائر


زائر

لم نخطئ حين اسميناهم يهود الخليج بالرغم من وجود شرفاء بينهم

3الحقد الاعمى Empty رد: الحقد الاعمى الأربعاء ديسمبر 31, 2008 8:51 am

زائر


زائر

اضافة علي ما ذكر - مقالة اضافية لنفس الكاتب فؤاد الهاشم في جريدة الوطن بتاريخ 31/12/2008 م


بنو «النضير» وبنو «حماس»!!

.. لم اسمع - وسط الصراخ واللطم وشق الجيوب والشتم ورفع «القنادر والعقل» - «زين اللي ما ارفعوا ريولهم بعد» - وسط ساحة الارادة يوم امس الاول من المطاوعة والملالي واهل الذقون واللحى والدشاديش «المقصملة» صوتاً واحداً من هؤلاء وهو يقول ان.. «ما يحدث في غزة هو غضب إلهي على شعب نسوا الله فأنساهم انفسهم»!! عدد من هؤلاء المطاوعة والملالي واهل الذقون واللحى والدشاديش «المقصملة» قالوا ذلك عن الشعب الكويتي حين غزاهم صدام حسين!! المواطن الكويتي - الطيب القلب - الذي قدم لهم زكاة ماله حتى اصبحت اكتافهم اسمن من اكتاف العجول الامريكية، ووهبهم صدقات امواله حتى تورمت رقابهم كرقاب البقر الهولندي!! اذا كان احتلال العراق للكويت لسبعة اشهر فقط.. «عقاباً من الباري عز وجل»، فماذا يسمون - اذن - احتلال اسرائيل لفلسطين ستين سنة.. كاملة؟! ان لم يكن ذلك «عقابا وسخطا ولعنة على شعب نسوا الله فأنساهم انفسهم».. فماذا يكون اذن.. يا ايها الملالي والمطاوعة واهل الذقون واللحى والدشاديش.. المقصملة»؟! كبيرهم - الذي علمهم الدجل - «خالد مشعل» - قدس سره وانتفخت اوداجه وتورم رصيده - كان يشيد - برسالته المتلفزة الى «رهط من قومه» بـ «الشعب الكويتي واخلاقه ومثله وطيب معدنه ويسألهم العون»، فأين كانت.. «هذه الاخلاق والمثل وطيب المعدن» حين كان شعب غزة بأكمله يعوي كالذئاب - حاملا صور صدام حسين - وصارخا بأعلى صوته.. «بالكيماوي يا صدام من الكويت.. للدمام»؟! اين كانت.. «اخلاق ومثل ومعدن الشعب الكويتي»، ومطاوعة حماس وملاليها يصرخون من فوق منابر مساجد غزة ورام الله وجنين وطولكرم والخليل ونابلس وعمان ومخيم «الوحدات» قائلين - وآبار النفط الكويتية التي اشعلها حقد الشقيق وزادها الاشقاء سعيرا - «اللهم لا تطفئ لهم بئرا، ولا تخمد لهم.. نارا»؟!! ان الغضب الإلهي لم يسلط عليهم يهود «خيبر» وبني «النضير» وبني «قينقاع» وبني «اشكناز» وبني «سفارديم» فقط بل زادهم من بني «حماس» وبني «سورية» وبني «حزب الله اللبناني» وبني «ايران»، فأصبح غضباً «خاثرا» وثقيلا، لا ماء الرحمة طاله، ولا ثلج الغفران.. ناله!! قال تعالى.. ?ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم? صدق الله العظيم.


تاريخ النشر 31/12/2008

4الحقد الاعمى Empty رد: الحقد الاعمى الأربعاء ديسمبر 31, 2008 8:55 am

زائر


زائر

nael mousa كتب:لم نخطئ حين اسميناهم يهود الخليج بالرغم من وجود شرفاء بينهم
عزيزي نائل
احقاقا للحق أقول : هذا الكاتب لا يمثل سوي نسبة لا تذكر مقابل الشرفاء الموجودين وكما قال رسولنا الكريم ( الخير في وفي أمتي الي يوم الدين ) فالأخيار كثيرون ولكن هناك من يريد ان يظهر اعلاميا وللأسف افضل وسيلة للظهور الاعلاني الشتم والسب والخروج عن سير الجماعة ومثل هؤلاء نترفع بالرد عليهم بنفس أسلوبهم .

5الحقد الاعمى Empty رد: الحقد الاعمى الأربعاء ديسمبر 31, 2008 9:02 am

زائر


زائر

هؤلاء الذين أعمى الله على قلوبهم ، وغشى على أبصارهم ، فلا يرون سوى أنوفهم ..

وفعلا أخي ابو هشام هذا الكاتب لا يمثل إلا نفسه ..

حسبي الله عليه ..

6الحقد الاعمى Empty رد: الحقد الاعمى الأربعاء ديسمبر 31, 2008 1:26 pm

زائر


زائر

واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى