عاطل يمزق جسد شقيقه الأكبر ليخلو له الجو مع زوجته
سرايا – القاهرة - استيقظ أهالي قرية "النواميس" بمحافظة بني سويف المصرية على جريمة قتل بشعة عادت بالذاكرة الي قصة "قابيل وهابيل" فالجريمة ليست ثأرا بين عائلتين أو نزاعا علي أرض زراعية أو مشاجرة ولكنها بين شقيقين الأصغر والأكبر حيث تجرد الأخ الأصغر من مشاعر الانسانية والاخوة ولم يفكر إلا في شهواته الحيوانية التي جعلته يتجرأ ويطمع في زوجة شقيقه الأكبر المتزوج حديثا ونجح في إقامة علاقة آثمة مع زوجة شقيقه تطوت هذه العلاقة الي التفكير الشيطاني في كيفية التخلص من شقيقه ليفوز بعشيقته التي سمحت بتطور العلاقة مع شقيق زوجها وأدت الي السقوط في الهاوية .
وبحسب صحيفة "الوفد" بدأت أحداث الجريمة البشعة عندما فوجئ الأهالي باختفاء جارهم "جابر" 31 سنة سائق من منزل والده وطالت فترة الغياب الأمر الذي أدي الي قيام الأب بالابلاغ عن اختفاء نجله وبفحص البلاغ وعلاقات الابن الغائب توصلت تحريات المباحث أن زوجته علي علاقة غير شرعية مع شقيقه "محمد" فتم استدعاؤه لسؤاله عن اختفاء شقيقه فأنكر في البداية وبتضييق الخناق عليه اعترف بالتخلص من شقيقه جابر وأرشد عن مكان ارتكاب الجريمة وأكد في اعترافاته انه استدرج شقيقه الي ترعة الجيزاوية وكان يخفي سكينا بين طيات ملابسه ثم طعنه في بطنه طعنة أوت بحياته وألقي بجثته في ترعة الجيزاوية والأداة المستخدمة في الحادث وكشف في اعترافاته انه أقام علاقة آثمة مع زوجة أخيه وعندما تطورت العلاقة فكر في التخلص منه ليتزوجها بعد وفاته فهداه تفكيره الي قتله .
وقال المتهم قتلت شقيقي بسبب التفكير الشيطاني الذي سيطر علىّ وعلاقتي بزوجته بدأت منذ فترة طويلة وضعفت أمام رغباتي وشهواتي ولم أفكر سوي في نفسي، ففكرت في التخلص من شقيقي بعد أن تطورت العلاقة وقمت باستدراجه للتنزه وعقدت النية علي قتله وأحضرت سكينا واخفيتها بين طيات ملابسي وطعنته في بطنه وألقيت بالجثة في الترعة ورميت السكين وراءه بسرعة لإخفاء معالم الجريمة.
أضاف المتهم عدت الي المنزل وغيرت ملابسي وكان والدي يسأل عن سبب غياب جابر وظل يبحث عنه في كل مكان وفوجئت بوالدي يقوم بإبلاغ الشرطة عن اختفاء أخي، أنا نادم أشد الندم علي قتل شقيقي واكتشفت أنني أسير في طريق الظلام لكن بعد فوات الأوان وتجمد مشاعري نحوه. لم أكن أتتوقع أن العلاقة الآثمة سوف تورطني الي هذه الدرجة وتحولني الي مجرم وقاتل بعد أن تسببت في خراب البيت وتركت والدي وأسرتي تعيش فترات حزن لا نهاية له
سرايا – القاهرة - استيقظ أهالي قرية "النواميس" بمحافظة بني سويف المصرية على جريمة قتل بشعة عادت بالذاكرة الي قصة "قابيل وهابيل" فالجريمة ليست ثأرا بين عائلتين أو نزاعا علي أرض زراعية أو مشاجرة ولكنها بين شقيقين الأصغر والأكبر حيث تجرد الأخ الأصغر من مشاعر الانسانية والاخوة ولم يفكر إلا في شهواته الحيوانية التي جعلته يتجرأ ويطمع في زوجة شقيقه الأكبر المتزوج حديثا ونجح في إقامة علاقة آثمة مع زوجة شقيقه تطوت هذه العلاقة الي التفكير الشيطاني في كيفية التخلص من شقيقه ليفوز بعشيقته التي سمحت بتطور العلاقة مع شقيق زوجها وأدت الي السقوط في الهاوية .
وبحسب صحيفة "الوفد" بدأت أحداث الجريمة البشعة عندما فوجئ الأهالي باختفاء جارهم "جابر" 31 سنة سائق من منزل والده وطالت فترة الغياب الأمر الذي أدي الي قيام الأب بالابلاغ عن اختفاء نجله وبفحص البلاغ وعلاقات الابن الغائب توصلت تحريات المباحث أن زوجته علي علاقة غير شرعية مع شقيقه "محمد" فتم استدعاؤه لسؤاله عن اختفاء شقيقه فأنكر في البداية وبتضييق الخناق عليه اعترف بالتخلص من شقيقه جابر وأرشد عن مكان ارتكاب الجريمة وأكد في اعترافاته انه استدرج شقيقه الي ترعة الجيزاوية وكان يخفي سكينا بين طيات ملابسه ثم طعنه في بطنه طعنة أوت بحياته وألقي بجثته في ترعة الجيزاوية والأداة المستخدمة في الحادث وكشف في اعترافاته انه أقام علاقة آثمة مع زوجة أخيه وعندما تطورت العلاقة فكر في التخلص منه ليتزوجها بعد وفاته فهداه تفكيره الي قتله .
وقال المتهم قتلت شقيقي بسبب التفكير الشيطاني الذي سيطر علىّ وعلاقتي بزوجته بدأت منذ فترة طويلة وضعفت أمام رغباتي وشهواتي ولم أفكر سوي في نفسي، ففكرت في التخلص من شقيقي بعد أن تطورت العلاقة وقمت باستدراجه للتنزه وعقدت النية علي قتله وأحضرت سكينا واخفيتها بين طيات ملابسي وطعنته في بطنه وألقيت بالجثة في الترعة ورميت السكين وراءه بسرعة لإخفاء معالم الجريمة.
أضاف المتهم عدت الي المنزل وغيرت ملابسي وكان والدي يسأل عن سبب غياب جابر وظل يبحث عنه في كل مكان وفوجئت بوالدي يقوم بإبلاغ الشرطة عن اختفاء أخي، أنا نادم أشد الندم علي قتل شقيقي واكتشفت أنني أسير في طريق الظلام لكن بعد فوات الأوان وتجمد مشاعري نحوه. لم أكن أتتوقع أن العلاقة الآثمة سوف تورطني الي هذه الدرجة وتحولني الي مجرم وقاتل بعد أن تسببت في خراب البيت وتركت والدي وأسرتي تعيش فترات حزن لا نهاية له